بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــ
في الصباح الباكر يذهب عمال مصنع لصنع الدمى الى مصنعهم
و في اثناء عملهم
كان هناك عامل يعبئ الدمى في كرتونة و في اثناء
تعبئته للدمى انسكبت ماده كيميائية خطيرة على هذه الدمى
دون ان يشعر هذا العمال
و بعد ان انتهى اغلق الكرتونة
و حملها و وضعها في المخزن ثم اتى المتخصصين ليوزعوها في المحلات
و كان هناك طفل يدعى جاك كان عاشق للدمى
ذهب جاك الى والدته ليسألها عن هدية عيد ميلاده
قالت له سوف احضر لك دمية جديده لتضيفها الى مجموعتك
اغتبط جاك ايما اغتباط و انتظر الدمية بفارغ الصبر
و بدأت والدته في التحضير لعيد ميلاد جاك فاتصلت بجميع اصدقاء جاك و اصدقائها
و اصدقاء الوالد و احضرتك الحلوى و الشوكولاته
و ذهبت الى محل الالعاب لتشتري الدمية لجاك فوقع نظرها على دمية رائعة
تجسد شخصية من الشخصيات المحببة لطفلها جاك اشترتها و غلفتها
و ذهبت الى المنزل و بدأت تزيينه و تحضير الاطعمة و ذهبت للنوم
و عند استيقاظها ذهبت على الفور لايقاظ جاك حتى يستعد للحفل
و بعد ساعات قليلة بدأت الناس في التوافد للحفل و ذهب والد جاك
و والدته لاستقبالهم .
و كان حفل عيد ميلاد رائع .
لم ينتظر جاك حتى يرحل جميع الناس بل ذهب على الفور ليرى ماذا احضرت
له والدته
فتح الهدية و فرح بها و نام و عند استيقاظه ذهب ليلعب باللعبة
(كانت هذه اللعبة من ضمن اللعب اللعب التي سكبت عليها هذه الماده)
اثناء لعب جاك باللعبة صدرت من اللعبة بعض الاشعة
اثرت على جاك فترك اللعبة لاحساسة بتعب شديد
و كل مرة كان يلعب جاك باللعبة كانت تصدر اشعة تؤثر عليه
حتى بدأ جاك التحول فلاحظت والده جاك فأخذته الى الطبيب
و لم يستطع تشخيص هذه الحاله فنصحها بالسفر
الى الولايات المتحدده الامريكية حتى يستطيعوا تشخيص
حالة جاك و بالفعل سافرت والده جاك و طفلها الى الولايات المتحدده الامريكية
و ذهبت الى مركز هناك فطلبوا منها ان يبقوا جاك تحت الملاحظة
و لكن حالته كانت تسوء حتى بدأ تحول جاك بصورة ملحوظة
و بالفعل تم هذا التحول بالكامل فأخذوا جاك و حبسوه ليسيطروا عليه
حتى اراد بعض الاشخاص قتله
و لكن والده جاك كانت متماسكة و كانت تطلب منهم دائما
ان لا يفعلوا به اي سوء
هرب جاك المتحول و خرج الى المدينة فا اصيب الناس بذعر شديد
فقررت الشرطة الامريكية قتل جاك المتحول فكان دائما ينجو منهم
و الام تتحسر على حالة ابنها جاك
ذهب جاك الى منطقة في الولايات المتحده الامريكية
فذهبت والدته خلفة و حاولت التحدث معه و حاولت ان تشعرة
بالامان و لكن الشرطة الامريكية
تتبعت والده جاك
و حاصروا جاك
و استعدوا ليقتلوه
في هذه اللحظة استيقظ جاك من نومه مذعورا فأتت
والدته من حجرتها لتهدؤه و رأته يقول
سيقتلوني .. سيقتلوني
قالت له هذا حلم يا جاك[/center]